تعيش مصر هذه الأيام حالة من الفرز بين من يعمل في خندق الدولة المصرية وبين من يعمل في خندق أعداء الوطن وأهل الشر ، وفي الوقت الذي كان المحامي المعروف بانتماءه الاشتراكي ويهاجم الفكر الإخواني نجده يدافع عن الجماعة الإرهابية ويحضر معهم تحقيقات النيابة .
واعتقد المحامي المعروف بلقب المتحرش ان الشعب نسي فضائحه أمام مجلس الدولة عندما أشار إشارات مخلة بأصابع يده ، والملقب أيضا بصاحب واقعة فتاة الايميل بسبب تحرشه بزميلته في العمل وبسبب هذه الواقعة المشينة أجبر على الاستقالة من حزب العيش والحرية.
المحترم التي مؤخرا ثوب المدافع عن النشطاء اليساريين والإخوان في آن واحد لتحقيق أكبر مكاسب مادية حتى لو جاءت على حساب وطن.