كتب – أحمد السيد
شن رواد التواصل الاجتماعي هجوما عنيفا على الدور المشبوه الذي يلعبه خالد على لنشر الاكاذيب والتحريض ضد مؤسسات الدولة فضلا عن الاتصال بطرق ملتوية بجماعة الاخوان الارهابية
ويتخذ من منابرهم المشبوهة منصة لترويج الشائعات بل الأخطر التواجد معهم في أي محفل قضائي للدفاع عن التكفيرين والإرهابيين والاشتراكيين الثوريين الايثاريين
وتساءل الرواد في هجومهم على خالد علي عن أسرار تبنيه لدعوات الإفراج عن الإخوان التكفيريين وكل من يسعى لاسقاط مؤسسات الدولة
وجاءت تدوينات النشطاء، عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول دور خالد علي المشبوه، وهذا ما تؤكده قنوات الإخوان ووسائل الإعلام، التي تتخذ مواقف مناوئة من مصر، حيث أن خالد على عامل مشترك، في هذه القنوات ووسائل الإعلام.
وجه النشطاء تساؤلاتهم، من خلال التيارات التي تستهدف هدم الدولة والعناصر المحبوسة من المنتمين لتلك التيارات سواء كانوا «إخوان، وتكفيريين، واشتراكيين ثوريين، إثاريين»، حيث أن خالد علي عامل مشترك مع كل هؤلاء يدافع عنهم بنفس الأسلوب، ويتحدث عنهم بوسائل الإعلام بنفس الطريقة، ويسارع بالتواجد معهم بأي محفل قضائي، أو يشارك في أعمال استفزازية، يقوم بها أسر المحبوسين بالسجون، ويتبنى دعوات الإفراج عن الإخوان والداعمين لهم لهدم الدولة.
كما أكد النشطاء، أن خالد علي يبيع نفسه ووطنه لمن يدفع مستغلا رداء أفضل مهنة وأشرفها وهو ثوب المحاماه ، وبدأ تحركه شيئا فشيئ باستغلال الظروف التي تمر بها الدولة، متوهما بأن الدولة غافلة عن مثل تلك التحركات ومنشغلة في مكافحة الوباء، لكن الدولة والشعب المصري واعين تماما تجاه مثل هذه الأدوار المشبوهة، وأثبت الشعب المصري أنه لم يعد أداة يمكن أن يخضع لها مرة أخرى.
وأوضح نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، أن تلك الأدوار المشبوهة لا تحقق سوى عائد مادي ضخم يجنيه ويحصل عليه خالد علي وأمثاله، من الكيانات المشبوهة التى تمول هذه العناصر.