الإثنين, 16 سبتمبر, 2024 , 1:01 م
جمال عيد من على منصة الإخوان
جمال عيد من على منصة الإخوان

رفقاء الكفاح ضد الدولة المصرية .. ينشطون .. يغردون .. ويحرضون .. والشعب لهم بالمرصاد

جمال عيد من على منصة الإخوان
جمال عيد من على منصة الإخوان

 

انقلب السحر على الساحر .. أبلغ رد يمكن أن نصف به علاقة جماعة الإخوان الإرهابية مع السوشيال ميديا التى حاولت الجماعة استغلالها للترويج لفكرها المتطرف وتحريض المواطنين على الدولة .

اليوم يواجه رواد السوشيال ميديا مخططات جماعة الإخوان ، وأخر مواجهات الرواد للجماعة الإرهابية قيامهم بشن هجوماً عليهم ومن بينهم الناشط الحقوقى جمال عيد، ، حيث كتب أحد رواد الفيسبوك عبر صفحته على موقع التواصل الأجتماعي : “في الفترة الأخيرة أصبح الكثير يتاجر بوطنه، ومقابل دمار شعبهم ، وعقب ثورة التصحيح اختفوا تحت الأرض، ثم بدأوا يظهرون مرة أخرى سعياً للتربح على حساب استقرار بلدهم ومن أمثال هؤلاء الكذابين جمال عيد”.

ويستغل جمال عيد حقوق الإنسان، ويدعي دعم المظلومين والمعارضين السياسيين، وهو ستار لمسرحية هزلية لجمال عيد ، الذي يسئ لمصر بمزاعم الدفاع عن حقوق الإنسان التي انتهكها بسب وانتقاد الفنان الراحل طلعت زكريا، واتهم عيد الدولة المصرية سابقاً، بسرقة سيارته بتقديم تقارير للسفارات الأجنبية لإستقواء بالخارج على الوطن.

وإدعى عيد عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر”، أن هناك رقم اتصل به 11 مرة ووجه له رسائل تهديد،” لينسج عيد قصة خرافية يخدع بها الجهات الخارجية التي تموله باعتباره معارض يواجه تهديد علي حياته .

ثم تظهر فى الصورة منى سيف رفيقة جمال عيد فى الكفاح ضد الدولة المصرية ، حيث تحاول الناشطة “منى سيف” إثارة جدلاً واسعاً عبر صفحات موقع التواصل الاجتماعي، وذلك بإطلاقها أكاذيب مستمرة عن أخيها”علاء عبد الفتاح”، وزعمها عن سوء معاملته في السجن، كما حاولت إثارة الجدل بشأن هذا الأمر مراراً وتكراراً.

وقد صب بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي، جام غضبهم على منى، بسبب كذبها المتواصل وتجاهلها لزيارات لجان حقوق الإنسان للتأكد من رعاية المسجونين.

وعلق أحد رواد موقع التواصل “فيس بوك” على ما نشرته، حيث قال ساخراً:” :” اللى نعرفه إن أخوكي مش عارف يتنفس من كتر البطاطين بتقولى هيموت من البرد ازاى”، فيما رد أخر عليها قائلا: ” كفاية كدب بقى”

بينما كتب أحد النشطاء على مواقع التواصل: “أخوكى يتم محاكمته طبقاً للقانون لأنه أخطأ وعليه أن يدفع ثمن الخطأ”.

هؤلاء كانوا أبطالا فى ثورة 25 يناير التى كانت خدعة كبرى لشعب أراد الحياة فوقع فى شرك عصابة دولية يقودها تنظيم إرهابى للنيل من مصر وتقسيمها ولكن عناية الله أولاً ، ثم تماسك الشعب مع جيشه وشرطته وقفت حائلا دون تنفيذ هذا المخطط المشبوه .

اترك رد

%d