كتب / أحمد السيد
أكدت مصادر خاصة ل”الوطن المصري” أن الأجهزة الأمنية تجري تحقيقات موسعة الآن في ادعاءات الناشط الحقوقي جمال عيد، في واقعة سرقة سيارته وتلقيه تهديدات من قِبل جهات رسمية.
كان “عيد” قد نشر ادعاءاته تلك على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، دون أن يتقدم بأي بلاغات رسمية لإثبات الواقعة أو يأتي بشهود على الحادث، واكتفى بالتصريح بذلك لوسائل إعلام أجنبية.
بهدف تشويه صورة مصر أمام العالم ونشر أكاذيب عن وقائع غير حقيقية.
وأوضحت المصادر أنه ورغم أن جمال عيد يعمل في مجال المحاماة ويعلم أن اتهام جهة أو شخص دون أدلة يعد جريمة يعاقب عليها القانون، إلا أنه لم يراعي مثل تلك الأمور ، وكأنه لا يسعى للحصول على حقه المزعوم ـ بشكل قانوني
كان “عيد” قد نشر ادعاءاته تلك على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، دون أن يتقدم بأي بلاغات رسمية لإثبات الواقعة أو يأتي بشهود على الحادث، واكتفى بالتصريح بذلك لوسائل إعلام أجنبية.
بهدف تشويه صورة مصر أمام العالم ونشر أكاذيب عن وقائع غير حقيقية.
وأوضحت المصادر أنه ورغم أن جمال عيد يعمل في مجال المحاماة ويعلم أن اتهام جهة أو شخص دون أدلة يعد جريمة يعاقب عليها القانون، إلا أنه لم يراعي مثل تلك الأمور ، وكأنه لا يسعى للحصول على حقه المزعوم ـ بشكل قانوني
أكد المصدر ان عيد يسعي لنشر الفوضى في مصر، وتشويه مؤسسات الدولة واختلاق وقائع كاذبة في محاولات مستميتة لتأليب الرأي العام الدولي ضد مصر”.
وأضاف: “عيد أبلغ سفارات أجنبية تلك الادعاءات، وأعد تقارير غير صحيحة وجه فيها اتهامات لأجهزة الدولة، لكسب رضا أصحاب العطايا والحصول على دعم جديد.
وأضاف: “عيد أبلغ سفارات أجنبية تلك الادعاءات، وأعد تقارير غير صحيحة وجه فيها اتهامات لأجهزة الدولة، لكسب رضا أصحاب العطايا والحصول على دعم جديد.