السبت, 18 مايو, 2024 , 7:44 ص
راغب

اللجنة الخماسية .. أخطاء مستمرة وتحيز واضح 

بقلم – سامي راغب

وتستمر أخطاء وخطايا اللجنة الخماسية المسئولة عن إدارة ملف كرة القدم برئاسة عمرو الجنايني في التحيز الواضح والظلم المقصود أناء الليل وأطراف النهار !
بداية من إيقاف الدوري ثم عودته مضغوطا وممطوطا … ممجوجا لاروح فيه ولاحياه والدليل حسم الأهلي له فعلياً قبل النهاية ب 7 أسابيع وأن كان نظريا محسوم له من نهاية الدور الأول .
ومع إصرار اللجنة علي الإستئناف المتأخر جداً للمسابقة الموقوفة 120 يوماً انتظرنا مسابقة منتظمة وجدول منضبط وتحكيم عادل وفار يعيد الحق لأصحابه … لكن هيهات هيهات لما ننتظر…! لقد جاء احلامنا كوابيس وانتظارنا علي فاشوش!
فادارت اللجنة المسابقة بهوووي ولمصالح اندية وأشخاص بعينهم وعلي العدالة السلام فامتلات البطولة بالاخطاء والخطايا التي ستظل نقطة سوداء في تاريخ اتحاد الكرة المصرية المقبل علي احتفالاته بالمئوية اي مرور قرن علي تاسيس هذا الكيان وتعاقب علي رئاسته وعضويته المئات من الشخصيات الكبيرة ونظم مئات المسابقات ولم تذكر لنا يوما سجلاته تنظيم مسابقة بهذاالسوء ومافيها من ظلم لفرق بعينها … ثم ان اللجنة لم تقو علي اتخاذ قرار إلغاء المسابقة التي لم يلعب منها سوي دور أول وهناك دور كامل من 17 أسبوعاً لم يكن هناك دوري بهذا الكم من الأسابيع المتبقية .
ما علينا عاد الدورى وحدث فيه ماحدث من تجاوز وأخطاء .. في أحيان كثيرة
عفواً مقصوده !
ضد انديه معينه.اخرها مايحدث الان في الأسبوعين الاخيرين ال33 وال34 وتعرض ثلاث فرق المؤخرة لموقف متآزم
(دجلة35نقطة والجونة34 وحرس الحدود30نقطة)ومتبقي لكل فريق لقاءان.
ضمنهالقاءلدجله والجونه….في الاسبوع 33.
ولقاء حرس الحدودو الجونه في الاسبوع 34
ناهيك عن لقاء للحرس مع الزمالك بعد ساعات ودجله لها لقاء مع المصري.
.اذن هناك حرج وحساسية وترقب في جميع اللقاءات وانتظار لنتيجتها….و
وهكذا…..
كما يقول الواقع والحقائق واقل حقوق تلك الاندية ان تؤدي لقاءاتها في يوم واحد.
في ساعةواحدة…
هكذا يحدث في كل البطولات والمنافسات بدءمن كأس العالم وصولا لدوري منطقة مرورا بكل المسابقات والبطولات.
اما ماحدث من لجنة المسابقات باللجنة الخماسية فحدث ولاحرج. فكيف يؤدي الحرس لقاءه امام الزمالك مساء الاثنين فيما يؤدي الجونه ودجلة لقاءهما…مساءالاربعاء
اي بعد 48 ساعة من اداء لقاء الحرس وهو احد اضلاع مثلث الهبوط.فاين العدالة؟
والمثير أن اللجنة لم تقم باداء لقاء من قبل في مثل هذا البعد الميقاتي..وعجبي!

اترك رد

%d