يسعى الناشط الحقوقى جمال عيد جاهدا لإثبات وجوده أمام الممولين فى الخارج وأنه لا يزال صاحب نفوذ وكلمة داخل مصر وأنه ما زال مؤثراً على الرأى العام ، – متقمصاً دور أحد الممثلين فى فيلم ” شيئ من الخوف ” بقوله ” والنبى أنا عتريس ” – والهدف زيادة الدعم والرصيد فى البنوك على حساب وطن يعانى من عقوق شرزمة من ابنائه سعت للحصول الحرام .
لقد ظن عيد أنه يمكنه أن يقود الجيل الرابع ويحول بوصلته إلى الإتجاه الذى يريده داعميه ولكن خاب ظنه بعد فشل كافة محاولاته لتدمير عقول الشباب بأفكار وبوستات مسمومة .