بقلم / الدكتور: عــيادة بِن رميح الـمهـيد”
سفير الأمم المتحدة للـنوايا الحسنة وحقوق الإنسان
إنَ ما حدثّ اليوم مِن زيارة ولي العهد صاحب السموْ الملكي الأمير محمد بِن سلمان بِن عبدالعزيز إلــى الشيخ سلطان الخالد النوري أبــن مـهـيد وطرح ملف القبائل العائدة وتوجيه سمو ولي العهد لسمو وزير الداخلية بِـسرعة دراسة وإنهاء هذا الملف بِـ أمــر
المّـــلك سلــمان بِن عبدالعزيز و ولي العهد ليدل دلاله واضحة على حرص الـممّـلكة الـعربــية الــسعودية على حقوق الإنسـان ومصالح الناس وإِنها من الدول المتقدمة في هذا المجال ، وأن يقوم ولي الــعهـد بزيارة الناس في بيوتهم وحل جميع مشاكلهم والأستماع لِمطالبهم ، إن هذا يدُل دلالة واضحة علـى حرص حكام هـذه البلاد على الوقوف مع الحق ونـصرة المظلوم وهذا ما لمِـسته في زيارتي الأخيرة لــ صاحب السمو المــلكي الأميــر فيصل بِن سلمان أمير منطقة المدينـة المنورة ، إن الممـلكة العربيـة السعوديـة من أفضل الدول في العالم دعـم حقوق الإنسـان وأبوابها مفتوحـة للـجميع ،