الخميس, 19 سبتمبر, 2024 , 4:38 ص

الأمم المتحدة تتوقع بدء عودة السكان النازحين إلى الفلوجة في أغسطس

السلطات العراقية ستسمح بعودة النازحين من سكان الفلوجة لمدينتهم الشهر المقبل (أرشيف)
قالت الأمم المتحدة إن السلطات العراقية ستسمح للمدنيين الذين نزحوا جراء الهجوم على الفلوجة التي كانت تحت سيطرة داعش ببدء العودة إلى الديار بحلول أغسطس.

وفر أكثر من 85 ألفا من ديارهم خلال الحملة التي استمرت شهراً وانتهت الأحد الماضي، حين أعلنت السلطات العراقية أنها استعادت المدينة بالكامل، وتقع الفلوجة على مسافة ساعة بالسيارة غربي بغداد، وفقًا لما ذكرته “رويترز”.

وأصدرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين تقريرا أمس الخميس أشارت فيه إلى أن مستوى الدمار سيصعب عودة السكان في الأمد القصير وأن العبوات الناسفة ستمثل خطرا على السكان.

ويعتمد المدنيون في المخيمات التابعة للحكومة على معونات من الأمم المتحدة وجماعات إغاثة.

ويمثل المدنيون الموجودون في هذه المخيمات نحو ثلث إجمالي عدد سكان الفلوجة قبل أن يستولي عليها التنظيم المتشدد قبل عامين ونصف العام.

ونتيجة لنقص التمويل لا يتوفر لكثيرين المأوى المناسب أو ما يكفي من الطعام والمياه وسط حرارة تتجاوز 50 درجة مئوية.

وتخشى وكالات إغاثة من أن يؤدي سوء أوضاع الصحة العامة إلى انتشار أمراض معدية مثل الكوليرا والأمراض الجلدية.
عودة الى الأعلى

قالت الأمم المتحدة إن السلطات العراقية ستسمح للمدنيين الذين نزحوا جراء الهجوم على الفلوجة التي كانت تحت سيطرة داعش ببدء العودة إلى الديار بحلول أغسطس (آب).

وفر أكثر من 85 ألفا من ديارهم خلال الحملة التي استمرت شهراً وانتهت الأحد الماضي، حين أعلنت السلطات العراقية أنها استعادت المدينة بالكامل، وتقع الفلوجة على مسافة ساعة بالسيارة غربي بغداد.
وأصدرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين تقريرا أمس الخميس أشارت فيه إلى أن مستوى الدمار سيصعب عودة السكان في الأمد القصير وأن العبوات الناسفة ستمثل خطرا على السكان.
ويعتمد المدنيون في المخيمات التابعة للحكومة على معونات من الأمم المتحدة وجماعات إغاثة.
ويمثل المدنيون الموجودون في هذه المخيمات نحو ثلث إجمالي عدد سكان الفلوجة قبل أن يستولي عليها التنظيم المتشدد قبل عامين ونصف العام.
ونتيجة لنقص التمويل لا يتوفر لكثيرين المأوى المناسب أو ما يكفي من الطعام والمياه وسط حرارة تتجاوز 50 درجة مئوية.
وتخشى وكالات إغاثة من أن يؤدي سوء أوضاع الصحة العامة إلى انتشار أمراض معدية مثل الكوليرا والأمراض الجلدية.

عودة الى الأعلى

مواضيع ذات صلة

روسيا وتركيا تؤكدان على أهمية العمل المشترك لحل الأزمة السورية
تركيا لا تنوي ضرب داعش بقوة…والأسباب أربعة
بالصور: العالم يتضامن مع تركيا بعد تفجير مطار أتارتوك
الشرطة التركية تعتقل خلية داعشية على صلة بهجوم مطار أتاتورك

اترك رد

%d