من جهته، قال رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، إنه يعتزم استقبال المبعوثين، لكنه لن يتفاوض مع زعماء الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي قبل استسلامهم أو هزيمتهم.

وأمهلت حكومة أبي أحمد الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي 72 ساعة والتي انقضت مساء أمس الأربعاء للاستسلام وإلقاء السلاح، وإلا واجهت هجوما على مقلي عاصمة الإقليم التي يقطنها نحو نصف مليون نسمة.